حذاري من هذا الموقع مجرد الدخول له يسبب توقف أي هاتف أو جهاز كومبيوتر





انتشرت خلال الساعات القليلة الماضية أخبار اكتشاف موقع إلكتروني جديد يحتوي على شفرة جافا سكريبت تتسبب في تحطم المتصفح ثم توقف الهاتف الذكي عن العمل و إعادة تشغيله بعد ذلك، و تستهدف هذه الحيلة على وجه الخصوص هواتف آبل من طراز آيفون لكنها ليست الوحيدة.

الموقع المكتشف و الذي لا ينصح بزيارته لسلامة أجهزة المستخدمين يحمل إسم "Crashsafari.com" و يستهدف كما هو واضح من الإسم متصفح سفاري المثبت بشكل افتراضي في هواتف آيفون بالإضافة إلى الحواسيب اللوحية آيباد كما أنه قد يتسبب كذلك في نفس المشكلة بالنسبة لعدد من هواتف أندرويد و حتى الحواسيب الشخصية و المكتبية.


و يحتوي الموقع المذكور على شفرة جافا سكريبت تمكن من إطلاق واجهة برمجة للتطبيقات تستمر في التكرار بشكل مستمر و لا نهائي مما يتسبب في توقف المتصفح و تحطمه ثم توقف الهاتف الذكي خصوصا آيفون، و هو ما يتطلب في أسوء الأحوال إعادة تشغيل الهاتف وتجنب إعادة زيارة الموقع.

 وايضا قمت بتجربة الموقع على المتصفح من جهاز الحاسوب الخاص بي وظهرت مشاكل وعدم القدرة على التصفح حتى قمت بإعادة تشغيل الجهاز.



و قد انتشرت بين المستخدمين ظاهرة إرسال رابط هذا الموقع من خلال روابط مختصرة و هو ما يتسبب في وقوع المستخدم في هذه المشكلة دون علم مسبق لذلك ينصح بالتأكد من هذه الروابط قبل استخدامها.

تعليقات
0 تعليقات

شكرا لتعليقك

ثلاث علامات تجارية لم يكن ليخطر ببالك أن تختفي يوما ما !


تتغذى صناعة التقنية والإلكترونيات على صفقات الإندماج والإستحواذ، والتي تعكس بدورها التغيرات التي تطرأ على هذة الصناعة والإتجاهات الجديدة التي تُشكل حاضرها ومُستقبلها. ولا تعني صفقات الإستحواذ والإندماج بالضرورة وضعا ماليا أو سوقيا ضعيفا للشركات التي تدخل في تلك الصفقات، والتي تكون أحيانا ضرورية لمُواجهة مُنافسين أكبر حجما وشراسة يُسيطرون على أسواق بعينها.
شهدت السنوات الخمسة الأخيرة المئات من صفقات الإستحواذ و الإندماج التي كانت طرفا فيها عديد من شركات التقنية الأكبر حجما مثل “ميكروسوفت”، “أبل”، “Google”، وغيرهم. أثمرت بعضا من هذة الصفقات سريعا، مُقدمة الى الأسواق مُنتجات وتقنيات ناجحة حققت أرباحا هائلة تخطت تكلفتها، في حين كان الفشل نصيب عدد آخر من هذة الصفقات، ولا تزال فئة أخرى تنتظر تلك اللحظة التي يبتسم لها فيها الحظ.
أدت صفقات الإستحواذ والإندماج تلك الى ظهور علامات تجارية جديدة، وإختفاء أُخرى الى غير رجعة. وبينما يبدو التغير المُستمر السمة الغالبة لسوق المال والشركات بشكل عام، إلا أن أيا من المُتابعين، مُنذ خمس سنوات فقط، لم يكن أبدا ليتوقع أن تفنى اليوم هذة العلامات التجارية الثلاثة، لما كان لها من صيت واسع، ومبيعات هائلة حول العالم:
١. “نوكيا” للهواتف المحمولة:
لا يختلف مُحللين تقنيين على كون العلامة التجارية الفنلندية الشهيرة، Nokia، هي واحدة من أبرز العلامات التجارية، وأكثرها قوة، التي أفناها الزمن. وتُعد “نوكيا” هي الأخرى واحدة من ضحايا ثورة الهواتف الذكية خلال السنوات الاخيرة، فبعد سلسلة من الإخفاقات السوقية والمالية، إستحوذت “ميكروسوفت” على “نوكيا” في شهر إبريل من العام ٢٠١٤، لتُتبع ذلك في شهر أكتوبر من العامنفسه بالإعلان عن البدء في إزالة العلامة التجارية الفنلندية العريقة، وإستبدالها بعلامة تجارية جديدة تحمل إسم Microsot Lumia للهواتف الذكية.


٢. “مُوتورولا” للهواتف المحمولة:
تُعد هذة العلامة التجارية هي الاحدث إنضماما الى تلك القائمة البائسة. خاضت Motorola صولات وجولات في سوق الهواتف المحمولة في مُنتصف التسعينات، ونجحت في تقديم مفهوم الهاتف المحمول المفصلي شديد النجاح مع هاتفها الثوري StarTac. تراجعت سيطرة الشركة الامريكية العملاقة على سوق الهواتف المحمولة سريعا مع بدء ظهور الهواتف الذكية بمفهومها الحديث، ما أدى الى إستجابتها الى صفقة إستحواذ من جانب Google في عام ٢٠١١، ولكن متاعب الشركة لم تنتهي، فوافقت Google على بيع الشركة الى Lenovo في العام ٢٠١٤.
أعلنت “لينوفو” أخيرا في السابع من شهر يناير الجاري عن نيتها التخلُص كليا من العلامة التجارية “موتورولا”، ودمج هواتفها تدريجيا تحت منصة هواتفها الخاصة.

٣. “بالم” للأجهزة الذكية:
لم تحظى العلامة التجارية “بالم” بشهرة واسعة في المنطقة العربية مثلما كانت في الولايات المُتحدة الامريكية. ولكن يُدين سوق التقنية للشركة الامريكية، التي تأسست عام ١٩٩٢، لكونها أول من أنتج مُساعدا رقميا شخصيا يُمكن حمله في الجيب، Palm Pilot، والذي يُعد الأب الروحي لمفهوم الهاتف الذكي. إستحوذت “إتش بي” على “بالم”، في مُنتصف عام ٢٠١٠، في صفقة لم يُكتب لها الكثير من النجاح. لم تنجح “إتش بي”، التي كانت تُواجه صعوبات هي الأخرى، في إنتاج أو تسويق هواتف “بالم” مُنذ البداية، وأعلنت في يناير من العام ٢٠١٥ عن التوقف كُليا عن دعم أو إنتاج هواتف محمولة تعتمد على تقنيات “بالم” لتسطُر النهاية لهذة العلامة التجارية.

تعليقات
0 تعليقات

شكرا لتعليقك

آبل تُفكّر في استخدام كاميرا مزدوجة على آيفون 7


على الرغم من مرور وقت قصير على إطلاق آبل هاتفها الرائد آيفون 6 إس إلّا أنّ الشائعات لم تنتظر لكثير من الوقت حتى تبدأ بالخروج حول هاتف آبل الرائد القادم آيفون 7، منها التقارير حول استخدام الشركة الأمريكية تقنيات جديدة على آيفون 7 تجعله مضادًا للماء، ثم شائعات استخدام شاحن USB Type-C والكاميرا المزدوجة، وهذه الشائعة الأخيرة تحديدًا عادت للظهور مجددًا اليوم.

عادت شائعة الكاميرا المزدوجة على آيفون 7 للظهور بعد الكشف عن براءة اختراع تخص آبل في هذا الإطار، وتشير التقارير إلى أنّ هدف آبل من استخدام كاميرتين هو إعطاء المصورين القدرة على تقريب الصور بدون خسارة الدقة، وذلك باستخدام كاميرا ذات عدسة عريضة وكاميرا أخرى ببعد بؤري أعمق، وبالتبديل بين الاثنين يمكن تقريب الصورة بدون خسارة دقتها، على العكس من التقريب الرقمي للصور الذي يؤدي إلى خسارة الكثير من الدقة.
وأشارت بعض التقارير أيضًا إلى أنّ استخدام آبل كاميرا مزدوجة قد يرجع إلى نيتها إضافة ميزة التصوير ثلاثي الأبعاد، لكن في هذه الحالة سيكون على آبل إنتاج آيفون 7 بشاشة عرض ثلاثية الأبعاد لعرض الصور والفيديو التي تلتقطها الكاميرا بهذه التقنية.
على أي حال مازال هناك الكثير من الوقت حتى تظهر تسريبات حقيقية حول آيفون 7، خاصةً أنّه سيخرج في الخريف القادم كعادة آبل كل عام.
تعليقات
0 تعليقات

شكرا لتعليقك

خمسة اعتقادات خاطئة عن بطاريات الأجهزة الذكية


لم تنجح حتى الآن شركات تصنيع الأجهزة الذكية، بإستثناء شركة ون بلس حسبما تُفيد التقارير، في توفير بطاريات ذكية مثلما هو حال أجهزتها. فالمُستخدم وبعد فترة من الاستخدام المتواصل لهاتفه الذكي، غالبًا ما يجد نفسه مُضطرًا لشحن الجهاز خصوصًا عند استخدام الجيل الثالث من اتصال البيانات 3G الذي يستهلك البطارية بشكل مجنون.
وبعيدًا عن الجمل التسويقية التي تستخدمها شركات تصنيع الهواتف مثل آبل، سامسونج أو نوكيا على سبيل المثال لا الحصر، إلا أننا كمُستخدمين مازلنا نُمارس بعض العادات الخاطئة تجاه بطاريات هذه الأجهزة دون أن ندري، والتي قد تكون عادات صحيحة في الماضي البعيد، لكنها بكل تأكيد لم تعد كذلك في وقتنا الحالي.


١- الحذر من الشحن الزائد

يعتقد البعض أن ترك الجهاز موصولًا بالشاحن حتى بعد الوصول إلى نسبة شحن كاملة 100% يؤدي إلى مشاكل في البطارية على المدى البعيد، وهذا اعتقاد خاطئ بشكل كامل لأن الأجهزة الذكية قادرة على معرفة حالة البطارية، فبعد الوصول إلى درجة شحن 100% يتم قطع الكهرباء عنها لحين النزول إلى مُستوى مُحدد، لتُعيد وصل التيار من جديد إلى دارة الشحن وتبدأ عملية الشحن.
هذا الكلام ينطبق على الحواسب المحمولة واللوحية، بالإضافة إلى الهواتف الذكية والساعات الذكية بكافة أنواعها.

٢- الانتظار حتى تفرغ البطارية بشكل كامل قبل إعادة الشحن

ينتظر البعض حتى يصل شحن جهازه إلى نسبة 0% لكي يقوم بإعادة شحنه من جديد، وهذا مُمكن في بعض الحالات عندما لا تكون هناك إمكانية لإعادة الشحن، لكن الانتظار عمدًا حتى يفرغ شحن الجهاز ثم إعادة شحنه سيؤدي إلى مشاكل في الفعالية مع الوقت، وبالتالي عوضًا من أن يستفيد المُستخدم ويُطيل عمر البطارية كما يظن، فإن عمرها سينقص بشكل تدريجي كلما تقدّم الوقت.
لذا يُمكن شحن الجهاز في أي وقت دون مشاكل بمُجرد أن يجد المُستخدم قدرة على ذلك، ويُنصح أن لا تكون هذه العملية باستخدام شواحن خارجية طوال الوقت، حيث يُفضل وصله بالشاحن المُخصص.

٣- عدم استخدام الجهاز عند وصله بالشحن

تُفيد هذه النقطة كثيرًا عند الرغبة في شحن الجهاز بسرعة، بل وينصح أيضًا وضع الجهاز على وضع الطيران أو إيقاف تشغيله بالكامل للوصول إلى سرعة شحن عالية.
لكن ليس هناك ما يمنع المُستخدم من استخدام الجهاز عند وصله بالشاحن، خصوصًا الحواسب المحمولة، حيث يعتقد البعض أنه من الجيد فصلها من الشاحن لاستخدامها، وبعد الإنتهاء يتم الوصل من جديد.
هذا الكلام ينطبق على جميع الأجهزة دون استثناء، حيث لا توجد مشاكل من وصلها بالشاحن واستخدامها على عكس ما هو شائع عند البعض.

٤- شحن الجهاز بالكامل قبل استخدامه لأول مرّة

تُعتبر هذه من العادات القديمة جدًا، والسبب في ذلك كان التقنيات المُستخدمة داخل الأجهزة والبطاريات معًا، ففي القدم، كان المُستخدم بحاجة إلى شحن الجهاز بشكل كامل قبل استخدامه لأول مرّة لكي تقوم البطارية بعيار نفسها.
لكن هذا الكلام لم يعد مُطبقًا في هذا الوقت، والبطارية تأتي جاهزة للاستخدام فوريًا وكذلك هو وضع نظام العيار الخاص بها.
وتأكيدًا على هذا الكلام، قد تجد في بعض هواتف نوكيا القديمة خيار عيار/إعادة ضبط البطارية calibrate، وهو ما لم يعد موجودًا أبدًا في الأجهزة الذكية الحديثة أو الحواسب.

٥- وضع البطاريات داخل الثلاجة لإطالة عمرها

قد يستغرب البعض من هذه المُمارسة، لكنها شائعة بشكل كبير ولا يكاد أن يخلوا أي منزل منها، فبمجرد فتح الثلاجة، ستتفاجئ ببعض البطاريات المُخزنة بغية الحفاظ عليها لاستخدامها عند حاجتها دون أن تتأثر.
في الحقيقة، قامت شركتا Duracell وEnergizer المُتخصصتان في مجال تصنيع البطاريات بنشر مقال يتحدث عن هذا الأمر، وقالوا في اجابتهم المُختصرة إن بطارياتهم مُصنّعة للاحتفاظ بها داخل جو مُعتدل، نفس جو الغرفة التي يستطع الإنسان الجلوس فيها، وهي غير مُهيئة أو مُجهّزة لكي يتم الاحتفاظ بها داخل ثلاثة أو أي وسط بارد جدًا.

تعليقات
0 تعليقات

شكرا لتعليقك
يتم التشغيل بواسطة Blogger.